ذكر جاسب لطيف وهو مدير العمليات في وزارة الصحة العراقية في 5 يوليو 2009 قائلًا «نحن في حالة تأهب. هذه أسوأ عاصفة ترابية نشهدها في العراق» وصرح كذلك «عدد كبير من الناس يحضرون إلى غرف الطوارئ في المستشفيات، مما يمثل تحديًا لمواردنا».[5]
مشاكل
مشاكل سياسية
أجبرت هذه العاصفة الرملية جو بايدن نائب الرئيس الأمريكي الذي كان في زيارة للعراق على إلغاء رحلته الجوية إلى كردستان كما أثرت في جدول اجتماعاته في بغداد.
إصابات بشرية
يسعى مئات العراقيين للحصول على العلاج بسبب واحدة من أسوأ العواصف الرملية وسببت اختناقات كبيرة وقد لعب النقص المزمن في الكهرباء دورًا أيضًا.[6]
جدل بيئي
زاد الجدل حدوث العواصف الترابية بشكل كبير في العقد الماضي وهو يتزايد باستمرار. أحداث العواصف الرملية والترابية إما إقليمية أو محلية. الأول وتمتد بإتجاهات مُختلفة[7].فالخبراء يقولون إن معدل هذه العواصف ازداد بشكل كبير في السنوات الأخيرة، الأمر الذي أصبح يهدد مصادر الغذاء في العراق.[8]
المصدر
^"Dust Storm over Iraq". earthobservatory.nasa.gov (بالإنجليزية). 2 Aug 2009. Archived from the original on 2021-06-10. Retrieved 2022-05-22.
^"Dust Storm over Iraq". earthobservatory.nasa.gov (بالإنجليزية). 7 Jul 2009. Archived from the original on 2023-03-21. Retrieved 2022-06-01.