يتميز الشاب قادر بأسولب فني فريد، فهو حاول إضفاء أسلوب موسيقي كلاسيكي مختلف، على فن الراي، والجمع بين التقليدي والمعاصر.[1][2]
الغياب والعودة البطيئة
أثر الغياب الكبير للشاب قادر عن الساحة الفنية المغاربية، على مركزه وحضوره الإعلامي بعد صعود نجمه بين سنتي 1991 إلى 2000، التي أصدر فيها أربع البومات ناجحة.
عاد بألبوم عنونه ب «ديما راي» سنة 2011، وافتتحه بأغنية «بغيت بلادي».