السيدة بريل
«السيده بريل» هي قصة قصيرة لكاثرين مانسفيلد (1888-1923).[1] نُشِرَت لأول مرة في أثينا في 26 نوفمبر 1920، وأعيد طبعها الاحقًا في The Garden Party and Other Stories.[2] تلخيص القصةالسيدة بريل معلمة لغة إنجليزية تعيش بالقرب من الحدائق العامة في مدينة فرنسية. يتم سرد القصة للسيدة بريل بعد ظهر يوم الأحد المعتاد، والذي تمضيه في المشي والجلوس في الحديقة. تبدأ القصة بالسيدة بريل بعد قرارها لارتداء فراءها قبل ذهابها للحديقة. عند وصولها لاحظت أن هناك عددًا أكبر من المتنزهين مقارنة في يوم الأحد الماضي، وأن الفرقة الموسيقيه تبدو أكثر حماس لأن الموسم بدأ. تراقب السيدة بريل من حولها بخلسه، «تستمع لهم وتتظهر بانها لاتهتم لحديثهم». ترى السيدة بريل العالم كالمسرحية: تعتبر محيطها كمشهد تصوير، وهي ومن حولها بالحديقة ممثلين. كما انها تتخيل أن أداء الفرقة الموسيقيه يتوافق مع أحداث الحديقة ويتم تسلط الضوء عليها. عندما تبدا الفرقة الموسيقيه بعزف أغنية جديدة، تتخيل ان كل شخص في الحديقة يشارك في الغناء. يصلا شابان ويجلسا في مقعد السيدة بريل. ترى السيدة بريل أنهم انيقي المظهر واعتبرتهم انهم «البطل والبطلة» في المسرحية. بينما كانت السيدة بريل تستمع لحديثهم يبدا الصبي بالحديث عن السيدة بريل بملاحظة وقحه كونها «شيئًا غبيًا قديمًا»، وتوافقه الفتاة بالقول «إن فراءها مضحك». في أيام الاحد اعتادت السيدة بريل ان تتوقف عند المخبز، لكن في هذا اليوم بالذات ذهبت مباشرة إلى منزلها. بينما كانت تعيد فراءها إلى الصندوق، توهمت السيدة بريل أنها تسمع شيئا يبكي. تحليلوجهة النظرتم سرد القصة «السيدة بريل» بضمير الغائب. رموز القصة
الفكرة الرئسية
أهمية أدبيةتم كتابة القصة في وضع عصري، ضمير الغائب، دون هيكل محدد الحواشي
المراجع
روابط خارجية
Data ar/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%AF%D8%A9 %D8%A8%D8%B1%D9%8A%D9%84 Tidak ditemukan |