اقترحت رئيسة الوزراء الشيخة حسينة تأسيس لجنة الراقبة على الإنترنت بمساعدة أجهزة الاستخبارات البنجلاديشية، وقبل حجب الحكومة لمواقع التواصل الاجتماعي، كانت أحزاب اليمين وجماعات أخرى في بنجلاديش وأخرين يُعتبروا تكفيريين، مدونيين محتجين.
أصدرت محكمة مجرمي الحرب حكمها بالإعدام على سياسيين ووزير سابق، وأُيد الحكم بواسطة مجلس مراجعة المحكمة العليا البنجلاديشية.
رفعت الحكومة البنجلاديشية الحظر عن فيسبوك في 20 ديسمبر 2015، وذلك بعد استمراره لمدة 22 يوم فقط. لم يكن هذا الحظر إلا للسيطرة على الموقف، حيث انتشرت العديد من الشائعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأزمة السابقة. وسَعِدَ مستخدمي الموقع مرة أخرى برفع الحظر.
يحتوي موقع التواصل الاجتماعي الشعبي رينرين العديد من المميزات المشابهة لفيسبوك، ويتفق مع اللوائح الحكومية لجمهورية الصين الشعبية بخصوص ما يتعلق بترشيح المحتوى.
كانت هناك تقارير بحلول 20 أغسطس 2013 عن رفع الحظر جزئياً عن فيسبوك في الصين،[10] لكن طبقاً لموقع «محظور في الصين»، فإن فيسبوك مازال محجوباً،[11] ومع ذلك فإنه يُمكن استخدامه في هونج كونجوتايوان.
بدأت السلطات الألمانية مناقشة حظر الأحداث المنظمة على فيسبوك في يوليو 2011. استند قرار المناقشة على العديد من حالات الاكتظاظ لأناس لم يتم دعوتهم في الأساس.[14][15]
كمثال لحالة واحدة، حضر 1600 ضيف عيد الميلاد السادس عشر لفتاة من هامبورج، نشرت حدث لعيد ميلادها على فيسبوك وفعلت الخصوصية لوضع العام عن طريق الخطأ.
انتشر أكثر من 1000 شرطي للسيطرة على الحشد بعد تقارير بالازدحام الشديد. أُصيب ضابط شرطة وأُلقي القبض على 11 مشارك في الحدث بتهمة الاعتداء وتدمير الممتلكات ومقاومة السلطات.[16] أُلقي القبض على 41 شاب وأُصيب 16 آخرين على الأقل في حدث اكتظاظ (ازدحام شديد) آخر غير متوقع.[17]
جرت مناقشة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي في عام 2015 خلال أزمة اللاجئين، ودخول عدد كبير من المهاجرين إلى البلاد بشكل غير منظم. جرت المناقشة حول مشاكل الهجرة الكثيفة والسياسات الفعلية للحكومة للتعامل مع ذلك.
بدأت حملة في هذه المناقشة لاجبار فيسبوك لمحو خطاب الكراهية اليميني. كُلفت شركة برتلسمان المسماة «أرفاتو» في بداية عام 2016، بمسح التعليقات والمحتويات من فيسبوك.
تُعتبر القواعد والإجراءات الخاصة بتلك الرقابة، بالإضافة إلى القاعدة القانونية غير واضحة حتى اللحظة (يناير 2016).
طالبت سلطة تقنيات الاتصالات والمعلومات في مورشيوس، مزودي خدمة الإنترنت في الدولة بحجب فيسبوك فوراً في 8 نوفمبر 2007، بسبب صفحة شخصية مزيفة لرئيس الوزراء على فيسبوك. رُفِع الحظر عن الموقع في اليوم التالي.[20][21][22]
بدأت كوريا الشمالية بحجب الفيسبوك منذ أبريل 2016، وأكد هذا التحرك قلقها حول انتشار المعلومات على الإنترنت. كما ستُعاقب أي أحد يحاول الدخول إلى فيسبوك، حتى وإن كان بتصريح.
رُفع الحظر عن فيسبوك في فبراير 2011 من جهة كافة مزودي خدمات الإنترنت، واستمر الموقع متاحاً لكن تم محاولة اختراق حسابات الناشطين و مراقبة مستخدمي الفيسبوك من قبل المخابرات السورية و وزارة الاتصالات.[27][28]
تزامنت رقابة هذه الصفحات مع سلسلة من القبض الاستباقي لناشطين معروفين.[34] كان من ضمن المعتقلين فرقة مسرح شارع، تخطط لأداء قطع رأس تمثال يعبر عن معارضتها للنظام الملكي.[35]
قال المتحدث باسم فيسبوك أن الصفحات أُغلقت كجزء من عملية تمشيط روتينية، بسبب إنشائها بحسابات شخصية مزيفة مما يُعتبر انتهاكاَ لشروط خدمة الشركة. تُمثل العديد من صفحات فيسبوك الشخصية قضايا في هذه الحالة، وليس أشخاص حقيقين.
عرضت فيسبوك مساعدتها لتحويل الحسابات التي أُنشئت لتمثل شركات أو مجموعات أو قضايا، إلى صفحات.
تابع متحدث فيسبوك حديثه، وقال أن مبعوث الشرطة لم يطلب من فيسبوك بحذف هذا المحتوى.
فيتنام
حُجِبَ فيسبوك في فيتنام لمدة أسبوعين في مايو 2016، بسبب احتجاجاتفيت تان[لغات أخرى] (فيتنام تان: تعني حزب إصلاح فيتنام، وهم شبكة من الأفراد في فيتنام وحول العالم، تهدف لترسيخ الديمقراطية وإصلاح فيتنام عبر الوسائل السلمية والسياسية).[36]