لا تعتبر الشعارات المدرجة عبارات هجاء وحسب، ولكنها تمثل حججًا تُستخدم عادة للتعبير عن معارضة حقوق أفراد مجتمع الميم، أو معارضة القبول التام لأفراد مجتمع الميم.
الموضوعات
تجلّت بعض المفاهيم والحجج ضد الرغبة مثلية الجنس والممارسات مثلية الجنس على مر القرون، على الرغم من أن أهمية الحجج المحددة قد اختلفت من ثقافة إلى أخرى، إذ يعتبر الانشغال بإساءة معاملة الأطفال مثلًا، مصدر قلق حديث إلى حد كبير.
يمكن أن يكون الخطاب المعادي للمثليين تحت عنوان أن المثلية الجنسية تتعارض مع ما يُعتبر قيمًا عائلية تقليدية، أو أن المثلية الجنسية هي حصان طروادة، أو أنها «تدمر العائلات» والبشرية،[6] من خلال استقدام المثلية التي ستؤدي إلى انقراض البشرية.