وهذه الصحيفة هي مثيرة للجدل إذ تعرضت لشن العديد من الهجومات من جهات مختلفة مثل محمد يتيم،[11] والشيخ أبو النعيم الذي وصفها بالجريدة الصهيونية الفاجرة بسبب نشرها منشورات عن الفلسفة،[12] كما أنه تمت مقاضاتها من قبل بسيمة الحقاوي بسبب تسريبها «نتائج البحث الوطني حول الإعاقة»،[13] وتم اتهامها بنشرها أخبار كاذبة وخطابات كراهية،[14] وسبق لها أن احتجبت عدة مرات بسبب انتهاكها المعايير الاجتماعية.
وفي 2003 بلغت أعداد الصحيفة المتداولة حوالي 80,000 نسخة، الشيء الذي جعلها الصحيفة الأكثر قراءة في البلاد.[4]