الاستبدال البلاغي[1] في البلاغة هو نوع من الكناية حيث يحل اللقب أو العبارة محل اسم العلم، مثل «العريف الصغير» لنابليون الأول ، أو على العكس من ذلك استخدام اسم العلم اسمًا نموذجي للتعبير عن فكرة عامة. من الأمثلة المتكررة على الاستبدال البلاغي في أواخر العصور الوسطى وأوائل عصر النهضة استخدام مصطلح «الفيلسوف» للإشارة إلى أرسطو.