انتقل والداها بين نصف عام من ولادتها إلى براونشفايج. وهناك قضت سنوات طفولتها. وكان والدها طبيبا يدير المستشفى الدوقي das Herzogliche Krankenhaus، وانتحر بسبب المؤامرات من زملائه. وانتقلت الأم مع أطفالها إلى ماربورغ ثم إلى ميونخ. تزوجت إينا زايدل في عام 1907 ابن عمها الكاتب هاينريش فولفجانج زايدل (1876–1945). في عام 1919 ولد ابنها جورج زايدل والذي عمل مراسلا وناقدا وكاتب مقالات تحت أسماء مستعارة هي كريستيان فيربر وسيمون جلاس.
نشرت في عام 1930 أهم أعمالها وهي رواية الطفل المرجو Das Wunschkind، والتي بدأت كتابتها في عام 1914.
عينت في عام 1932 مع جوتفريد بن في الأكاديمية البروسية للفنون وكانت المرأة الثانية التي تعين فيها بعد ريكاردا هوخ. وقد انتقد هذا الاختيار في زمن جمهورية فايمار الكاتب اليساري التوجه بوريس فون مونشهاوزن، لكن رغم ذلك كانت قريبة منه شخصيا وسياسيا. وما لبثت أن اعتنقت مثله الأيديولوجية النازية. وعبرت عن عبادة الزعيم أدولف هتلر في قصيدتها Lichtdom التي تصل لذروتها في هذين السطرين:
«نقف هنا جميعا متحدين حول الواحد، وهذا الواحد هو قلب الشعب".»
جوائز حصلت عليها
ميدالية جوته للفن والعلم 1932
جائزة فرانتس جريلبارتسر من مدينة فيينا 1941
جائزة فيلهلم رابه من مدينة براونشفايج 1949
صليب الاستحقاق الاتحادي 1954
الجائزة الفن الكبرى من ولاية نوردراين فيستفالن 1958
المواطنة الفخرية من مدينة شتارنبيرج 1970
عضوية الأكاديمية البروسية للفنون 1932
عضوية الأكاديمية البافارية للفنون الجميلة 1948
عضوية أكاديمية الفنون في برلين الغربية 1955
عائلتها
فيلي زايدل Willy Seidel
أخوها كان كاتبا،
وأختها أنه ماري زايدل Annemarie Seidel كانت ممثلة،
وأبو زوجها هاينريش زايدل Heinrich Seidel كان مهندسا وكاتبا.