أقيمت مصطبة لدفنها إلى الشمال من قبر زوجه ، و التي تحولت لاحقا إلى هرم للملكة خلال عهد الملك بيبي الأول ، و يبلغ طول هذا البناء 21 مترا و قد اكتشفه عالم الآثار فيكتور لوريه عام 1898.[3] و لفترة طويلة كانت هناك مسألة خلاف بين علماء المصريات حول ما إذا كان هذا القبر فعلا هرم أو مجرد مصطبة. و لم يتمكن أحد من حسم الخلاف مع استمرار الحفريات المتجددة التي بدأت في عام 1995 تحت إشراف عالم الآثار المصري زاهي حواس.[3] و لم تتأثر غرفة الدفن بأي ضرر . و بجانب العديد من العناصر الدفن، بقيت العظام من جثة الملكة إيبوت ليتم العثور عليها كذلك.[2]
مصادر
^Dodson, Aidan and Hilton, Dyan. The Complete Royal Families of Ancient Egypt. Thames & Hudson. 2004. ISBN 0-500-05128-3
^ ابGrajetzki, Ancient Egyptian Queens: A Hieroglyphic Dictionary, Golden House Publications, London, 2005, ISBN 978-0-9547218-9-3
^ ابLauer, Jean Phillipe. Saqqara: The Royal Cemetery of Memphis, Excavations and Discoveries since 1850. Charles Scribner's Sons. 1976. ISBN 0-684-14551-0