الفيلم يحكي عن قصة يوسف وهبي الذي تزوج من فرنسية خانته، فقال لها خلال أحداث الفيلم «يا امرأة الكل.. يا مزبلة التاريخ».
وصرّح يوسف وهبي خلال لقاء نادر له بأنه أصرّ على أن يكون «أولاد الذوات» هو أول فيلم ناطق للعربية، دفاعًا عن الشرق الذي وصفه الغربيون بأنه همجي ومتوحش وتافه أثناء محاكمة المرأة التي قتلت الشاب المصري.
وقد أثار الفيلم وقتها جدلاً كبيراً لأنه تطرق للعلاقة بين المجتمع الشرقي والغربي والذي اعتبرته الجاليات الأجنبية إهانة لها.
هناك خلاف بين فيلم أولاد الذوات وفيلم أنشودة الفؤاد على أي منهما أول فيلم عربي ناطق؛ حيث عُرض فيلم أنشودة الفؤاد في أبريل1932 أي بعد فيلم أولاد الذوات.[1]