تدور أحداث الفيلم في مزرعة بولاية كنساس، الولايات المتحدة. البطلة، ليبي داي (تؤدي دورها تشارلز ثيرون)، هي الشاهدة الوحيدة على مجزرة مروعة شهدتها عائلتها، حيث تعرضت والدتها وشقيقاتها للذبح على يد طائفة شيطانية تمارس طقوسها. بينما تشك ليبي في براءة شقيقها، تشهد ضده في المحكمة.
تظل ليبي مطاردةً بالعنف المرعب من ماضيها، حيث تتعرض لتهديدات من مجموعة من المحققين الهواة الذين يطلقون على أنفسهم "نادي القتل." بسبب فضولهم الشديد، تبدأ هذه المجموعة في التحقيق في الحادثة، مؤمنين بأن شقيق ليبي بريء. لمساعدته، تدرك ليبي أنها يجب أن تكشف عن ماضيها المؤلم، وأن الحقيقة قد لا تكون كما رآتها في البداية.[5]