صاحب المصلحة في شركة ما هو أي شخص أو جهة قد يكون لها تأثير أو قد تتأثر بالأحداث التي تفعلها الشركة بشكل عام. إن مفهوم «صاحب الشأن» تم استخدامه للمرة الأولى في عام 1963 في ملاحظة داخلية لمؤسسة ستانفورد للأبحاث (Stanford Research Institute). لقد عرّفت تلك الملاحظة أصحاب الشأن على أنهم «تلك المجموعة التي لولا دعمها لما عاد للشركة وجود».[7] فيما بعد، قام إدوارد فريمان (R. Edward Freeman) في ثمانينيات القرن العشرين بتطوير النظرية والدفاع عنها. منذ ذلك الحين أصبح المصطلح يلاقي قبولا ورواجا في أوساط الأعمال وفي الأبحاث التي تتعلق بالإدارة الإستراتيجيةوحوكمة الشركات وأهداف الأعمال والمسؤولية المجتمعية للشركات.لقد تم لاحقا توسيع المعنى الذي يشمله المصطلح ليصبح أي شخص لديه اهتمام بأمر ما.
^Shiller، R (2003). "From Efficient Markets Theory to Behavioral Finance". Journal of Economic Perspectives. ج. 17 ع. 1. DOI:10.1257/089533003321164967.
^Stockholders and Stakeholders: A new perspective on Corporate Governance. By: Freeman, R. Edward; Reed, David L.. California Management Review, Spring83, Vol. 25 Issue 3, p88-106