NGC 104 (الفهرس العام الجديد) HD 2051 (فهرس هنري درابر) HR 95 (فهرس النجم الساطع) 2MASX J00240535-7204531 (Two Micron All-Sky Survey, Extended source catalogue) ξ Tuc (تسمية باير) 1ES 0021-72.3 (Einstein Slew survey, Version No. 1) GCRV 128 E (الفهرس العام للسرعات الشعاعية النجمية) RBS 55 (ROSAT All-Sky Survey Bright Source Catalogue) 1RXS J002404.6-720456 (1RXS) C 0021-723 (فهرس كالدويل) 3FHL J0024.2-7205 (3FHL: The Third Catalog of Hard Fermi-LAT Sources) FAUST 10 (A catalog of far-ultraviolet point sources detected with the FAUST telescope on Atlas-1) GCl 1 (Catalogue of star clusters and associations + supplements) 2FGL J0023.9-7204 (Fermi Large Area Telescope second source catalog) [KPS2012] MWSC 0038 (Global survey of star clusters in the Milky Way. III. 139 new open clusters at high Galactic latitudes) 3FGL J0023.9-7203 (Fermi Large Area Telescope third source catalog) IRAS 00218-7221 (IRAS) IRAS F00218-7221 (IRAS) HIP 1902 (فهرس هيباركوس)
47 الطوقان في علم الفلك (بالإنجليزية:47 Tucanae أو إن جي سي 104) هو تجمع نجمي كروي، وهو ثاني أشد التجمعات النجمية تألقا في السماء بعد أوميجا قنطورس. ويمكن رؤياه بالعين المجردة كسحابة مضيئة. تشير الأرصاد الفلكية إلى أن التجمع النجمي 47 الطوقان من أكبر وأقدم التجمعات النجمية، ويبعد عن الأرض نحو 15.000 سنة ضوئية؛ فهو ينتمي إلى مجرةدرب التبانة.[6]
اكتشافه وتسميته
تأتي تسمية 47 الطوقان من كونه تجمع نجمي كثيف وشديد السطوع كما لو كان جرما سماويا واحدا. قام بدراسته في والقرن الثامن عشر العالم الفلكي الفرنسي «نيكولاس دي لاساي» في عام 1751.
موقعه وخصائصه
يقع 47 الطوقان بالقرب من سحابة ماجلان الصغرى ولكنه لا ينتمي إليها. ويمكن رؤياه فقط من نصف الكرة الأرضية الجنوبي. يبلغ قطره الظاهري 30′ ، ويبلغ قدره الظاهري 4,9 mag.
قطره بالسنوات الضوئية يقدر بنحو 120 سنة ضوئية ويحوي عدة ملايين من النجوم؛ ومن ضمنها عمالقة حمر.[7]
كثافة النجوم في وسطه كثيفة وتبلغ بعض المسافات بينها أقل من 1و0 سنة ضوئية.[8]
تم رصد 47 الطوقان بواسطة مرصد فيرمي الفضائي لأشعة غاما، والصور تبين مصادرا فيه تصدر أشعة جاما الشديدة النفاذية (أشد نفاذية في المواد من أشعة إكس).[9] وتشير القياسات إلى احتمال وجود نجوم نباضة ذات دورات أقل من الملي ثانية فيه هي التي تصدر أشعة جاما.