28 دي (بالإنجليزية: 28D) هو المصطلح المستخدم للإشارة إلى المؤتمر الصحفي الذي عقد في 28 ديسمبر2017 لـ بنك الأرجنتين المركزي مع وزارة الخزانة الأرجنتينية، والذي غيروا فيه هدف التضخم الخاص بهم. هذا الحدث هو بداية فقدان الثقة الذي أطلق شرارة بداية الأزمة النقدية الأرجنتينية لعام 2018.[1][2][3][4][5]
خلفية
بلغ معدل التضخم في عام 2017 25٪، وكانت إدارة ماكري تحقق انتصارًا كبيرًا في الانتخابات التشريعية.
في 28 ديسمبر تم الإعلان عن التغيير في أهداف التضخم لعام 2018 والذي كان 10٪ سنويًا ورفعه إلى 15٪.
قرأ الكثيرون هذا الإجراء باعتباره تقدمًا لرئيس مجلس الوزراء ووزيري الخزانة والمالية العامة بشأن استقلالية البنك المركزي.