تدعو إيبونجو إلى حرية الصحافةوالمساواة بين الجنسينوحقوق الإنسانوالحكم الرشيد. كانت إيبونجو ناشطة في النضال ضد الديكتاتورية في الثمانينيات، والحملة الحالية ضد الفساد الحكومي، والتمييز بين الجنسين وانتهاكات حقوق الإنسان. وخلال هذا الوقت، عانت من القمع والتعذيب ومثولها أمام المحكمة العسكرية.[1][3]