متحصل على شهادة الدراسات المتخصصة في الصحافة وعلوم الأخبار من معهد الصحافة بتونس وأستاذية في الآداب واللغة العربية من كلية الآداب بسوسة (1998). تخصص في الكتابة حول الحركات المتطرفة والجماعات الإسلامية[3][4] اشتغل في العديد من الصحف والمجلات، كما عرف بتحقيقاته حول الأقليات، من قبيل أول تحقيق كشف واقع البهائيين بعنوان «أن تكون بهائيا في تونس» (مجلة حقائق 2002) [5] كما كتب تحقيقات أخرى تهم الأقليات الدينية والجنسية. اضطر إلى الهجرة إلى فرنسا سنة 2003 بسبب تحقيق شهير(1) بعنوان «هل يجب إصلاح السجون في تونس؟ !».[6][7]
مؤلفاته
مارس 2015 : تحت راية العقاب، دار الديوان للنشر[8][9]
مارس 2017 : كنت في الرقة، دار النقوش العربية[10][11][12] ترجم إلى الفارسية[13] ثم أُقتبِس في عمل مسرحي بعنوان «هارب من/إلى الدولة الإسلامية»، للمخرج «وليد الدغسني»[14]
1 : صدر في مجلة حقائق التونسية في عدد ديسمبر 2002 وهو التحقيق الذي سحب جراءه العدد من الأسواق وحرمت المجلة من الاشتراكات العمومية واضطر جراءه الكاتب للاستقالة والهجرة.[16]
^الميادين, شبكة (0001-01-01). "التعريفات #هادي يحمد". شبكة الميادين (بar-AR). Archived from the original on 2022-04-01. Retrieved 2021-02-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)