جَرت المُباراة في استاد خليفة الدولي في الدوحة، قطر. استضاف الملعب سابقًا مُباريات في كأس آسيا 2011، بما في ذلك نهائي المُسابقة، واختُير مكانًا لكأس العالم 2022. في الأصل، كَانت ستُقام المُباراة (إلى جانب مُباراة نصف النهائي الثانية ومُباراة المركز الثالث) في استاد المدينة التعليمية، الذي يقع أيضًا في الدوحة.[2] ومع ذلك، نُقلت المُباريات بعد تأجيل افتتاح استاد المدينة التعليمية إلى أوائل عام 2020.[3]
بعد المُباراة، حصل ليفربول على أول لقب له في كأس العالم للأندية، ليُصبح ثاني نادٍ إنجليزي يفوز بالمسابقة بعد مانشستر يونايتد في عام 2008. حصل روبيرتو فيرمينو لاعب نادي ليفربول على جائزة رجل المباراة،[9] في حين حصل زميله محمد صلاح على الكرة الذهبية من قِبل مجموعة الدراسات الفنية التابعة للفيفا، وحصل على جائزة علي بابا كلاود للاعب البطولة. فاز برونو هنريك من فلامنجو بجائزة الكرة الفضية للبطولة.[10]