كان لديه قوة الشفاء الروحي ضد لدغة الأفعى. أي شخص من العوام لديه لدغة ثعبان يمكنه مقابلة السلطان مباشرة. لذلك كان يقطع نومه كثيرا أثناء الليل لمعالجة الأشخاص الذين أصيبوا بلدغات الثعابين.
[3]
إهتمامه بشأن رعيته
كان يخرج كثيرا مرتديا ملابس لا يستطيع أحد التعرف عليه ليتعرف كيف تسير حياة الناس
[1]
وفاته
توفي في 29 أغسطس 1911 عن عمر يناهز 45 عاما. وقد دفن بجانب أسلافه في مسجد مكة في حيدر أباد.[4]