موريس سترونج كان طفلاً أثناء الكساد العظيم، عانى من الفقر الحاد. والده أقيل من العمل في بداية فترة الكساد، ومن بعد ذلك اعتمدت عائلته على وظائف ذات دخل قليل، أمه ادخلت إلى مستشفى الأمراض العقلية وماتت فيه بعدما دمر الكساد الكبير صحتها. ولد موريس في بلدة أوك ليك الواقعة في الريف الكندي كان موريس قادراً على تحقيق أمور عديدة بعدما ترك المدرسة الثانوية في سن 14 ولم يدخل كلية قط وبالرغم من افتقاره للتعليم الرسمي فقد كان مديراً لعدة شركات.