المعارضة العلمية هي معارضة للإجماع العلمي. يمكن أن تكون الخلافات مفيدة في إيجاد مشاكل في الافتراضات الأساسية والمنهجيات والاستدلال، وكذلك لتوليد واختبار طرق جديدة لمعالجة المجهول.[1] في العصر الحديث، مع تزايد دور العلم في المجتمع وتسييس العلم، اكتسب جانب جديد مكانة بارزة: آثار الاختلاف العلمي على السياسات العامة.[1]
يختلف الاختلاف العلمي عن الإنكار، وهو رفض متعمد للإجماع العلمي لأسباب تجارية أو أيديولوجية.[2]
المراجع