تحكي الأغنية قصة نجمة سينمائية مشهورة، التي على الرغم من أنها تملك الشهرة، الثروة والجمال الا أنها وحيدة وغير سعيدة. أشاد النقاد بالأغنية ولحنها وقالوا أنه جذاب، وبعضهم قالوا أن الأغنية تعبر عن سبيرز نفسها.
استقبلت الأغنية نجاحاً تجارياً عالمياً، وكانت #1 في النمسا، ألمانيا، السويدوسويسرا. ووصلت قائمة توب 10 في عدة دول أوروبية، وفي المملكة المتحدة كانت #5 لتصبح عاشر أعلى أغنية منفردة لسبيرز مبيعاً في المملكة لبيعها أكثر من 225,000 نسخة.
في الفيديو تظهر سبيرز بشخصيتين: كنجمة سينمائية ضجرة وتعيسة تريد بعض المرح في حياتها، وكنفسها.