افتتح متحف الأحجار الكريمة في قلعة أربيل يوم التَّاسع من آذار سنة 2016 من قبل العالم الجيولوجى الأستاذ سربست مجيد الذي كان هاوياً لجمع الأحجار الكريمة ثم صار صاحب متحف يعتبر الوحيد من نوعهِ على مستوى إقليم كردستان العراق.
يضم المبنى المؤلّف من طابقين مجموعة كبيرة من الأحجار الكريمة.[1]
يضم جناح المتحجرات الأحافير المختلفة من كردستان وأنحاء أخرى من العالم، منها أمريكا اللاتينية وروسيا وآسيا، أقدمها تريبولايت التي عاشت قبل قرابة ستمائة مليون سنة. ويوجد ياقوت، مرجان، در، زمرّد، كومارين والكوارتز بكل ألوانها البيضاء والوردية والسوداء.[2] ويوجد أيضاً أشجار متحجرات وأسنان للحيوانات من حقب مختلفة من حقبة الكامبري إلى العصر الجليدي.
السبب الرئیسي لفتح المتحف ھو تنشیط حركة السیاحة اولا، ولجمالیة ھذه الأحجار واستفادة الباحثین والمتخصین بعلوم الأرض.[3][4]
انظر أيضًا
معرض الصور
المصادر