في حقبة الستينيات من القرن العشرين، يعيش طبيب اسمه "رفعت إسماعيل"، أستاذ أمراض الدم في الجامعة، وسط عالم مليء بالقصص الخارقة للطبيعة، والأحداث الغامضة التي خاضها بنفسه أو سُردت له، وتعاونه زميلته الاسكتلندية «ماجي» في كافة مغامراته.
بعد إثارة الجدل عند الإعلان عن المسلسل، حيث كان من المتخوف ألا يكون المسلسل على نفس الدرجة الفنية من الرواية، لكن على العكس تماما، تلقى المسلسل ردود فعل إيجابية جدا وإشادات واسعة من الجمهور في يوم عرضه على شبكة نتفليكس[2]، وتصدر اسم المسلسل موقع البحث جوجل، كما تصدر هاشتاغ «ما وراء الطبيعة» موقع التغريدات (تويتر) لفترة.[3]
سيقوم المسلسل بتصوير الأحداث الخارقة للطبيعة بشكل مذهل باستخدام تقنيات ومؤثرات بصرية قوية في مرحلة ما بعد الإنتاج، وبما يتكامل مع الأداء المتميز للممثلين.