تدهورت الرياضة الفلسطينية بسبب الاجتياح الإسرائيلي المستمر لغزة. بحلول مايو 2024، ما لا يقل عن 265 رياضيًا فلسطينيًا،[1] 55 منهم من لاعبي كرة القدم، قتلوا في الهجمات الإسرائيلية، منهم 18 طفلاً و37 مراهقًا. كما أدت الاجتياحات الإسرائيلية إلى تدمير الملاعب وإغلاق الأندية.[2][3] وأعلن اتّحاد اللاعبين المحترفين أن "ما لا يقل عن 182 رياضيًا ومسؤولًا رياضيًا قتلوا" خلال الحرب.[4]
تمكنت كرة القدم الفلسطينية، من خلال مرورها بتطوّرات الانتفاضة الثانية والحروب الإسرائيلية المتعاقبة على غزة، من دخول كأس أمم آسيا في ثلاث فترات متتالية. لكن الحرب الإسرائيلية الأخيرة على غزة جعلت من الصّعب على المنتخب الفلسطيني لكرة القدم المشاركة في المرحلة التمهيدية لكأس العالم 2026وكأس أمم آسيا 2024.[5]