هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المخصصة لذلك. (فبراير 2024)

غليكوبيرونيوم
اعتبارات علاجية
معرّفات
CAS	596-51-0[1]
بوب كيم	11693[2]، و521843
ECHA InfoCard ID	100.008.990
كيم سبايدر	11201[3]
كيوتو	D00540
ChEMBL	CHEMBL1201027[4]
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية	C₁₉H₂₈BrNO₃[2]
محددات الإدخال الخطي النصي الجزيئي المبسط C[N+]1(CCC(C1)OC(=O)C(C2CCCC2)(C3=CC=CC=C3)O)C.[Br-][2]
المعرف الكيميائي الدولي InChI=1S/C19H28NO3.BrH/c1-20(2)13-12-17(14-20)23-18(21)19(22,16-10-6-7-11-16)15-8-4-3-5-9-15;/h3-5,8-9,16-17,22H,6-7,10-14H2,1-2H3;1H/q+1;/p-1[2]
تعديل مصدري - تعديل

غليكوبيرونيوم، المعروف أيضًا باسم غليكوبيرولات، هو دواء يستخدم لعلاج داء الانسداد الرئوي المزمن، و اللعاب الزائد، وفرط التعرق.^{[5] [6]} يمكن تناوله عن طريق الفم، أو الحقن، أو وضعه على الجلد، أو استنشاقه.^{[7] [8]} وقد تستمر التأثيرات لمدة تصل إلى 12 ساعة.^[7] وهو متوفر أيضًا بالاشتراك مع ناهض مستقبلات بيتا طويل المفعول (LABA) و الستيرويد المستنشق.^[8]

تشمل الآثار الجانبية الشائعة له: جفاف الحلق، واحتباس البول، وضبابية الرؤية، وكبر حدقة العين، والصداع، والارتباك، والنعاس، والإمساك.^[9] قد تشمل الآثار الجانبية الأخرى: ردود الفعل التحسسية والتشنج ال قصبي.^[7] السلامة أثناء الحمل غير واضحة عند تناوله.^[7] وهو مضاد مسكاريني.^[7] ولا يعبر عادة الحاجز الدموي الدماغي.^[7]

تمت الموافقة على الغليكوبيرونيوم للاستخدام الطبي في الولايات المتحدة في عام 1961.^[9] علاوة على ذلك، فهو مدرج في قائمة الأدوية الأساسية النموذجية لمنظمة الصحة العالمية كبديل للتيوتروبيوم.^[10] في المملكة المتحدة، يكلف شهر من الأدوية المستنشقة هيئة الخدمات الصحية الوطنية حوالي 28 جنيهًا إسترلينيًا اعتبارًا من عام 2021.^[11] أما في الولايات المتحدة، يعتبر الدواء رخيص الثمن.^[12]

إخلاء مسؤولية طبية

تتضمَّن هذه المقالة معلوماتٍ طبَّيةٍ عامَّة، وهي ليست بالضرورة مكتوبةً بواسطة متخصِّصٍ وقد تحتاج إلى مراجعة. لا تقدِّم المقالة أي استشاراتٍ أو وصفات طبَّية، ولا تغني عن الاستعانة بطبيبٍ أو مختص. لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.

هذه بذرة مقالة عن الصيدلة بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.