تأسست الفرقة من قبل عثمان النو، وبدأ نشاط مجموعة عقد الجلاد الغنائية في عام 1984م[2] ببعض المحاولات لجمع النصوص وتلحينها والالتفات بشكل جاد للغناء الجماعي كصيغة متأصلة في المجتمع السوداني.
سُجلت سهرة تلفزيونية في عام 1988م ولاقت نجاحًا كبيرًا، وكانت بداية النشاط الفعلية للفرقة وبدأت في إقامة الحفلات الغنائية الجماهيرية، وكانت ومازالت الأكثر جماهيرية بالسودان.[1]
التسمية
سميت عقد الجلاد، وذلك الاسم صاحب معاني عميقة[2] الجلاد هو نوع من أنواع الجلد ذو رائحة زكية قيل من جلد الغزال أو القط البري، ويعرف الجلاد بخصوصيته وطيب رائحته يزداد طيبا كل ما تقدم في العمر، أما كلمة عقد فتعني مجموعة حبات الجلاد في نسق متجانس.