كان رئيس شعبة جمعية العلماء المسلمين بقمار لسنة 1356هـ، وكان نائبه محمد السايح بن عبد الله.[1]
أصبح فاعلا في جمعية علماء الجزائريين. ألقي عليه القبض ثلاث عشرة مرة حتى يقال أنه قضى نصف حياته في السجون منها سجن الكدية بقسنطينة كما فرضت عليه الإقامة الجبرية في مليانة: 1940 م – 1942 م، وفي بني عباس بعد العام 1943م حيث تزوج. بعد الاستقلال شغل العديد من المناصب الحكومية بوزارة الأوقاف والتعليم الاصلي. توفي في عام واحد وتسعين وتسع مائة وألف للميلاد 1991م