عبد الرحمن بن محمد بن عبد الملك بن عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن الحكم بن هشام بن عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية.
سار جيش المرتضي بالله أولاً إلى إلبيرة لقتال صنهاجة حلفاء بني حمود الأقوياء، وتقاتلا في معركة طاحنة استمرت لأيام، وانتهت بانتصار صنهاجة ومقتل المرتضي بالله، ليستقر الأمر بذلك للقاسم بن حمود، وقد كانت تلك الوقعة في عام 409 هـ.[1]
شخصيته
وصفه ابن حزم بأنه: «كان رجلاً صالحًا مائلاً إلى الفقه، ولم يلبس في ولايته خزًّا[3] إلى أن قُتل.[4]»