في الجزء الخلفي من كل طية يوجد غضروف إسفيني وهو الذي يشكل البروز الأبيض الذي يُسمَّى: «الحديبة الإسفينية الشكل» (بالإنجليزية: cuneiform tubercle).
آلية صوتية
في أحوال خاصة، تشارك الطيات الطرجهالية اللسان مزمارية في معالجة التصويت (إخراج الأصوات الكلامية والتلفظ)، على سبيل المثال في أسلوب غناء «الهدير الصوتي» [2] (بالإنجليزية: vocal growl)، مثل الذي يمارسه المُغني وعازف الجاز الأمريكيلويس أرمسترونغ وغيره من مغنِّيي موسيقى الجاز، وقد ثبت أن تقريب الطيات الطرجهالية اللسان مزمارية أثناء النطق قد يؤدي إلى حدوث تذبذبات مُتَشَارِكة عند ترددات منخفضة نسبيًا، مما يؤدي إلى خروج الصوت بتأثيرات الدَمْدَمَة أو الهَدَر.[3]
الطية الطرجهالية اللسان مزمارية مبينة على الصورة بالرقم 4
معرض الصور
الطية الطرجهالية اللسان مزمارية مُشار إليها باللون الأخضر.
الطية الطرجهالية اللسان مزمارية مُشار إليها باللون الأخضر.
الطية الطرجهالية اللسان مزمارية مُشار إليها باللون الأخضر.
الطية الطرجهالية اللسان مزمارية مُشار إليها باللون الأخضر.
تشريح عميق للحنجرة والبلعوم واللسان، نظرة من الخلف.