توفي إثر أزمة قلبية حادة في الجزائر العاصمة عقب انعقاد المجلس الوطني التوحيدي، ودفن في دمشق.
حياته
لجأ مع أسرته إثر نكبة 1948 إلى مخيم عقبة جبر بجوار أريحا، وأنهى تعليمه الأساسي في مدارس وكالة الغوث في المخيم. نشط في العمل الوطني مبكراً حيث أسس في شبابه، مع مجموعة من الأصدقاء «نادي الشباب الفلسطيني» في منطقة أريحا، كما ساهم في تأسيس كتائب العمل الفدائي في بداية الستينيات من القرن الماضي.[2]