تَم وصف هذا الرباط من قِبل الجراح الإنجليزي أستلي كوبر في عام 1804،[5][6] حيثُ ذكر أنَّه عبارة عن هيكل قوي يحمل الدرز بشكلٍ جيد، كما أنهُ يُسهل إعادة هيكلة أرضية النفق الأربي. تم استعمال هذه الطريقة غير الاصطناعية لإصلاح الفتق الأربي من قبل الجراح جورج لوثيسن في النمسا،[7] وتحمل هذه الطريقة اسمه حالياً.