شهادة تقدير من اللجنة العربية الأمريكية لمكافحة التمييز.
شهادة تقدير من جمعية الصحفيين العرب الأمريكيين.
شهادات تقدير من بلديات ديترويت، سان لوران، سيدني).
تكريم من مهرجان روتردام للفيلم العربي عن مسيرته الفنية.[16]
غوار الطوشة
غوار الطوشة هو الاسم الذي اقتبسه دريد لحام من أحد الأشخاص الذي كان يعرفهم، فقد كان اسمه غوار فأعجب دريد هذا الاسم فاختاره وزاد عليه الطوشة ليكون اللقب المثالي لجميع ما كان يقوم به غوار في أعماله. والحق يقال فغوار كان أكثر من مجرد لقب يطلق على شخصية معينة لفترة وجيزة، بل كان غوار هو الشخص الذي يرمز إلى الشخص السوري العادي الذي كان يكافح من أجل لقمة عيشه ويتحدث عما يصادفه من مشاكل في حياته كلها، لكن غواراً هذا لم يكن لقمةً سائغة بل كان أيضاً شخصية ساخرة ومتصرفة. وقد برز غوار بوجه الخصوص في التمثيليات ثم قفز إلى منصة المسرح.
عرف عنه في الماضي بأنه يكتب ويخرج ويمثل أفلامه وينقد ما هو خطأ في المجتمع العربي ويبصر المشاهد بمآسي الإنسان البسيط، حيث كان غوار يجمع في سياق حديثه المصائب الشخصية للمواطن والمآسي التي يشعر بها العربي في كل بقعة من أرجاء المعمورة.
موقفه من الأزمة السورية
أعلن لحام أنه مع الدولة ممثلة في نظام الأسد.[17][18][19]