كتاب خصائص التصور الإسلامي ومقوماته لسيد قطب يتحدث فيه عن ماهية التصور الإسلامي لله والوجود والكون والحياة والإنسان ووضعه في هذا الكون من خلال النصوص القرآنية مصحوباً بالشرح والتوجيه، وتحديد خصائص هذا التصور المتمثلة في الربانية، والثبات والشمول والتوازن والإيجابية والواقعية والتوحيد، ومقومات هذا التصور.[1]
محتوى الكتاب
يبدأ الكتاب بقوله:
«
﴿إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ﴾ [الإسراء:9]»
ثم يبين أهمية تحديد خصائص التصور الإسلامي حيث يقول:
«ضرورية لأنه لابد للمسلم من تفسير شامل للوجود ، يتعامل على أساسه مع هذا الوجود.. لابد من تفسير يقرب لإدراكه طبيعة الحقائق الكبرى التى يتعامل معها ، وطبيعة العلاقات والارتباطات بين هذه الحقائق : حقيقة الألوهية ، وحقيقة العبودية (وهذه تشتمل على حقيقة الكون .. وحقيقة الحياة ، وحقيقة الإنسان) .. وما بينها جميعا" من تعامل وارتباط.
[2]»
أجزاء الكتاب
المراجع
|
---|
كتب (قائمة المؤلفات) | أدبية | |
---|
إسلامية | |
---|
قرآنية | |
---|
أخرى | |
---|
|
---|
أشخاص | تأثر بهم | |
---|
تأثروا به | |
---|
مناوئون | |
---|
|
---|
متعلقات | |
---|
|