كانت حياته صعبة ومضطربة، ولكنه استطاع أن يتعلم وينشط في الصحافة الجزائرية أيام الاستعمار والاحتلال، ويكتب مقالات لينضم إلى الحركة الوطنية الجزائريةوحزب الشعبوجبهة التحرير الوطني، ما جعله محل انتقاد من الفرنسيين واتهموه بالخيانة، ولكنه كان يدعم استقلال الجزائر، وبقي كذلك إلى غاية اعتزاله الحياة السياسية وبقائه في إيطاليا إلى غاية استقلال الجزائر ليعود ويستقر في العاصمة حتى مقتله سنة 1973
اغتياله
وجد مطعونا في مسكنه في شارع إيليزيه ريكلو، في أعالي العاصمة الجزائرية، صباح يوم 30 آب (أغسطس) 1973، جاء في صحيفة «المجاهد» الرسمية: «ألقت مصالح أمن الجزائر العاصمة القبض على شخص عربي يدعى محمد بريج، اعترف بأنّه قاتل الشاعر، الفرنسي الأصل، جان سيناك. واعترف القاتل بأن السرقة كانت دافعه لارتكاب الجريمة».
أعماله
أسس «جمعية الكتاب الجزائريين» عام 1947
اصدر مجلة «شمس» عام 1952
أصدر مجلة «سطوح» عام 1953
ترجمت أعماله إلى العربية سنة 2003 تحت عنوان «شموس يحيى الوهراني»