اعتبارًا من عام 2016، أصبحت الأخيرة تشتمل على ميدالية سوارنا كمال أي ميدالية (اللوتس الذهبي) بالإضافة إلى جائزة نقدية قدرها مليون روبية هندية (15,000 دولار أمريكي).
تلقب في الهند ب"السيدة الأولى للسينما الهندية"،[5] ظهرت لأول مرة في فيلم الهندي كرمة عام (1933) الذي يعد أول فيلم هندي باللغة الإنجليزية وأول فيلم هندي يعرض قبلة على الشاشة.[6] كما أسست أول شركة هندية عمومية محدودة للأفلام، هي بومباي توكيليس (Bombay Talkies) عام 1934.[7]
يعتبر سيكار أحد رواد السينما الهندية، وأحد مؤسسي شركتي الإنتاج فيلمكرافت الدولية (International Filmcraft) والمسارح الجديدة (New Theatres). كما قام ببناء مسرحين للسينما في كلكتا، أحدهما لعرض الأفلام البنغالية والآخر للأفلام الهندية.[8]
بدأ كابور مسيرته في التمثيل في السينما، حيث لعب دور البطولة في أول فيلم هندي ناطق عام 1931 من خلال فيلم عالم ارا. في عام 1944 أسس مسرح بريثفي (Prithvi Theatre) وهو مسرح متنقل "للترويج لمرحلة الإنتاج الهندية".[10]
هو ملحن ومغني وممثل، بدأ مسيرته الفنية بتقديم موسيقى الخلفية من خلال عزف أوركسترا حية أثناء عرض الأفلام الصامتة.[11] اشتهر ب "ماهيشاسورامارديني" (Mahishasuramardini)، وهي أغنية إذاعية ألّفت عام 1931.[12]
كانت واحدة من الممثلات الأعلى أجرا في الهند آنذاك، عرفت باسم Sulochana خلال أول ظهور فني لها من خلال فيلم Veer Bala عام (1925) كما كانت تعتبر "أول رمز للإغراء في السينما الهندية".[13]
يعد علامة بارزة في سينما التيلوجو بخمسة عشر فيلما في رصيده، كما يعد أول شخصية سينمائية هندية يتم تكريمها بشهادة الدكتوراه في الأدب وأول من حصل على وسام بادما بوشان ثالث أعلى جائزة مدنية في الهند.[14]
يعتبر غانغولي واحدا من مؤسسي صناعة السينما البنغالية، بدأ التمثيل لأول مرة في فيلم Bilat Ferat عام 1921. كما أسس ثلاث شركات إنتاج Indo British Film Company عام 1918، وLotus Film Company عام 1922 وBritish Dominion Films Studio عام 1929 لإخراج العديد من الأفلام البنغالية[15]
صرحت كنعان ديفي بأنها "السيدة الأولى للسينما البنغالية"، ظهرت لأول مرة في الأفلام الصامتة في عشرينيات القرن العشرين. كما غنت أغاني للمؤلف روبندرونات طاغور، وعملت مع شركتها شريماتي بيكتشرز.[16]
تعد دورغا خوت رائدة بين النساء في السينما الهندية كما تعد أول ممثلة مثلث في أول فيلم ناطق باللغة الماراثية وهو فيلم "أيوديهاشا راجا" عام 1932.[27] بقضل شركتي الإنتاج "Fact Films" و "دورغا خوت للإنتاج" اللذان أنشأتهما خوت تمكنت من إنتاج الأفلام القصيرة والثائقية ومواكبة الهيمنة الذكورية.[28]
أنتج الممثل والمخرج السينمائي راجارام فانكودري شانتارام أول فيلم هندي ملون بعنوان Sairandhri عام 1931.[31] كما أنتج وأخرج أول فيلم ناطق باللغة الماراثية بعنوان أيوديهاشا راجا عام 1932 طيلة مسيرته الفنية أخرج حوالي 100 فيلم على مدار 50 عامًا.[32]
يلقب الممثل والمخرج السينمائي كابور في كثير من الاحيان "برجل العرض"،[34] كما تم تصنيف أدائه في الفيلم الهندي المتشرد لعام 1951 كواحد من أفضل عشر عروض على الإطلاق من قبل مجلة تايم في عام 2010.[35]
تلقب "بالعندليب الهندي"،[37] بدأت المغنية الشهيرة لاتا مانغيشكار مسيرتها المهنية في الأربعينيات من القرن الماضي، حيث قامت بأداء العديد من الأغاني بأكثر من 36 لغة.[38]
بدأ صانع الأفلام بيندهاركار مسيرته المهنية في العشرينات من القرن الماضي منتجا لأكثر من 60 فيلمًا ماراثيا وثمانية أفلام هندية. كما حاز على إشادة واسعة بسبب الروايات التاريخية والاجتماعية التي تصورها أفلامه.[40]
اشتهر كاتب الكلمات براديب بأغانيه الوطنية أبرزها (يا. شعب بلدي) "Aye Mere Watan Ke Logo"، كما كتب حوالي 1700 أغنية وترانيم وقصائد وطنية، منها كلمات لأكثر من 80 فيلمًا هنديًا.[46]
أخرج المخرج السينمائي هريشيكيش موكرجي 45 فيلماً هندياً، كما يعود له الفضل في إبراز "السينما الوسطية" الشعبية من خلال أفلام مثل "أنورادها"1960، "أناند" 1971 و "غول مال" 1979.[49]
شكلت رفقة شقيقتها الكبرى لاتا مانغيشكار أسطورتي الغناء الهندي[50] بدأت بهوسل مسيرتها الغنائية في عام 1948. سجلت في موسوعة غينيس للأرقام القياسية بأنها "أكثر الفنانين المسجلين في تاريخ الموسيقى" بتسجيلها ل12000 أغنية.[51]
يعد ياش تشوبرا أشهر مخرج في الهند ب22 فيلما هنديا. كما تعد مؤسسته ياش راج فيلم أضخم وأعرق شركة إنتاج في الهند استطاعت اطلاق عدة نجوم للسينما في بوليوود.[52]
يعد أناند ممثلا ومخرجا ومؤسسا لشركة Navketan Films سنة 1949 والتي أنتجت 35 فيلماً.[53] يلقب ديف أناند على نطاق واسع بأنه "نجم الخضرة الدائم في السينما الهندية",.[54]
يعد مرينال سين واحداً من "أهم صانعي الأفلام في الهند",[55] كان أول أفلامه كمخرج الفيلم البنغالي "رات بهور" عام 1955. أنتج خلال مسيرته المهنية 27 فيلماً خلال 50 عامًا.[56]
بدأ المخرج تابان سينها عمله الفني لأول مرة في عام 1954 ليقدم أكثر من 40 فيلما روائيا في اللغات البنغاليةوالهنديةوالأورية. حيث تناولت معظم أفلامه المشاكل الواقعية التي يواجهها الناس العاديين.[59]
أدى المغني داي طيلة مسيرته التي امتدت على مدى خمسة عقود أكثر من 3500 أغنية بمختلف اللغات الهندية. كما ينسب إليه الفضل في "مزج نوع جديد من الموسيقى عبر مزجه للموسيقى الكلاسيكية الهندية مع البوب".[60]
هو مصور سينمائي عرف بتعاونه مع المخرج غورو دوت في أول فيلم سينمائي هندي له عام 1959 بعنوان Kaagaz Ke Phool.[61] كما اشتهر بتقنيات الإضاءة الخاصة به في فيلمي Pyaasa عام 1957 و"لقطة الإشعاع" في فيلم Kaagaz Ke Phool التي تعد من كلاسيكيات تاريخ الفن ومجال السيلولويد.[62]
كان صانع أفلام ومسرحي هندي عمل بشكل رئيسي في صناعة أفلام التاميل. أخرج أول أفلامه سنة 1965 بعنوان Neerkumizhi. امتدت مسيرته المهنية على مدى أربعين عاما، أخرج وأنتج من خلال شركة إنتاجه Kavithalayaa Productions التي أنشأها عام 1981 أكثر من 100 فيلم في مختلف اللغات الهندية.[65]
بدأ غولزار مسيرته المهنية كشاعر غنائي في فيلم Bandini سنة 1963 ثم ظهر لأول مرة كمخرج في فيلم Mere Apne سنة 1971. اشتهر بتعاونه الناجح مع مديري الموسيقى مثل آر. دي. بورمانوأي.أر. رحمان، خلال مسيرته فاز غولزار بالعديد من الجوائز عن أغانيه المتعددة في مهنة امتدت لأكثر من 50 عامًا.[69][70]
فاز كابور بجائزتين من جوائز السينما الوطنية بما في ذلك أفضل ممثل عن فيلم New Delhi Times عام 1985، حيث ظهر لأول مرة كممثل طفل في سن الرابعة في المسرحيات التي أخرجها والده بريثفيراج كابور ثم لاحقاً كممثل بطل في فيلم Dharmputra عام 1961. في عام 1978، أنشأ كابور دار إنتاجه السينمائي "Valas" ولعب دورًا كبيرًا في إحياء مجموعة مسرح بريثفي، التي أنشأها والده.[71]
عرف خانا في المقام الأول كممثل في الأفلام الهندية خلال السبعينيات.[76] ثم أخذ استراحة قصيرة من السينما (1982-1987) قبل أن ينضم إلى المجال السياسي في عام 1997.[77]
ظهر لأول مرة في في الفلم سات هندوستاني عام 1969، وغالبا ما يعرف باتشان بصوته الباريتون الفريد وتميزه في مجال التمثيل. يلقب باسم "شاهبوليوود"، ظهر باتشان في أكثر من 200 فيلما هنديا في مهنة امتدت ما يقرب من خمسة عقود. يعتبر أحد أعظم الممثلين وأكثرهم تأثيراً في تاريخ السينما الهندية وكذلك السينما العالمية، إلى حد وصف المخرج الفرنسي فرانسوا تروفو بأنه "صناعة رجل واحد"..
^"Who's Who: Majrooh Sultanpuri". Research, Reference and Training Division, Ministry of Information and Broadcasting. مؤرشف من الأصل في 2012-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-09.
^Burman, Jivraj (4 يناير 2008). "D Rama Naidu enters Guinness book". Hindustan Times. Mumbai. Indo-Asian News Service. مؤرشف من الأصل في 2014-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-22.
^"58th National Film Awards". International Film Festival of India. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2012. اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2014.