وكانت مصانع الورق والآجر والحلويات من أول المصانع التي تم إنشاؤها في هذه المنطقة الصناعية.
ويصل عدد المصانع إلى حوالي 40 مؤسسة صناعية في «حي بابا علي» بما يشكل منها قطبا صناعيا هاما.
ويوجد مقر «مركز الفلاحة والتجريب في تربية الأبقار» (بالفرنسية: Centre d'agriculture et d'expérimentation d'élevage des bovins) على مستوى هذا الحي للمساهمة في تطوير الاقتصاد الوطني الجزائري.[2]
السكان
لم يعد «حي بابا علي» مجرد تجمع سكني صغير بل صار منطقة تمركز حضري وصناعي معتبر في ولاية الجزائر.