هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعهامحرر؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المخصصة لذلك.(ديسمبر 2024)
اللجنة الملكية لإعمار مقامات الأنبياء والصحابة وادارتها هي هيئة أردنية تأسست بمرسوم ملكي في عام 1984[1] بهدف الحفاظ على المقامات الدينية والتاريخية للأنبياء والصحابة الكرام في الأردن . تقوم اللجنة بالمحافظة على مقامات الأنبياء و الصحابة في الأردن من خلال إبراز هذه المواقع لتكون معالم خالدة على مر العصور وتعاقب الأجيال. وإعطائها المكانة التي تليق بأصحابها وبتضحياتهم في سبيل الإسلام ورسالته. كما تشرف اللجنة على ترميم وصيانة هذه المقامات وبناء المساجد والمجمعات الإسلامية عليها.[2]
تاريخها
حظيت مقامات الأنبياء والصحابة في الأردن برعاية هاشمية خاصة منذ عهد الملك الحسين بن طلال، الذي أسس عام 1984 لجنة للإشراف على بناء وترميم وصيانة هذه المواقع، وأعقبها في 1992 بتشكيل لجنة ملكية لإعمارها. استمر هذا الاهتمام في عهد الملك عبد الله الثاني، حيث وجّه في 2017 بتشكيل "اللجنة الملكية لبناء وإدارة مقامات الصحابة والشهداء"، وفي 2018 أمر بتأسيس "اللجنة الملكية لإعمار مقامات الأنبياء والصحابة وإدارتها". تعمل هذه اللجنة على ترميم وتأهيل المواقع ورفع كفاءة إدارتها لتكون وجهة ميسّرة ومثالية للزائرين.[1]
الاهداف
تتمثل الأهداف الرئيسية للجنة الملكية لإعمار مقامات الأنبياء والصحابة فيما يلي:
الحفاظ على التراث الديني والتاريخي في الأردن.
ترميم وإعادة تأهيل المقامات التاريخية بما يضمن استدامتها.