هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعهامحرر؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المخصصة لذلك.(نوفمبر 2024)
أسسها الدكتور أحمد منيف العائدي، كانت تُدرّس جميع المراحل العِلمية للطلاب السوريين، من الصغر وحتى الشهادة الثانوية، وضمت هيئتها العِلمية عدداً من الأستاذة الكبار مثل الشاعر خليل مردم بك وقاضي دمشق الشيخ علي الطنطاوي. [1]
قامت هذه المدرسة النموذجية بتشجيع المواهب لدى الطلاب ونمّت لديهم فنون الرسم والخطابة والتمثيل، بالإضافة إلى الدروس الكلاسيكية في الفيزياء والكيمياء والتاريخ العالمي والإسلامي. [1]
وفي عام 1931، أضاف العائدي إلى مدرسته قسماً مخصصاً بالفتيات، كان تحت إشراف شقيقته زهراء العائدي.