معلومات عامةالصنف الفني |
كوميدي |
---|
تاريخ الصدور |
- 18 يناير 2017
|
---|
اللغة الأصلية | |
---|
البلد | |
---|
الطاقمالمخرج | |
---|
الحوار |
محمد نبوي - علاء حسن |
---|
البطولة | القائمة ... |
---|
الموسيقى |
محمود شفيق |
---|
التركيب |
مينا فهيم |
---|
صناعة سينمائيةالشركات المنتجة | |
---|
المنتج | |
---|
التوزيع | |
---|
تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
القرموطي في أرض النار هو فيلم مصري، من تأليف محمد نبوي وعلاء حسن، وإخراج أحمد البدري، ومن إنتاج أحمد السبكي [1][2][3][4] ومن بطولة أحمد آدم.
نبذة
يدور الفيلم حول استخدام القرموطي للتكنولوجيا، حيث يُبين دورها في الأحداث التي تقع وكيف غيرت حياة الناس، كما يتعرض لنقطة رغبة الناس في التقليد الأعمى لكل ما يشاهدوه في وسائل التواصل الاجتماعي، وحينما يسافر القرموطي لقضاء إجازة المصيف يقع له حادث يجعله يقع أسيرًا لتنظيم (داعش)، الذي يوضح من خلاله مدى فهمهم الخاطئ للدين، وتأثير الجهل عليهم وعلى من يتبعهم، وهناك يكون أمامه أكثر من سيناريو؛ مابين الانضمام للتنظيم، أو محاولة تصحيح وجهات النظر، أو الهروب .[5][6]
القصة كاملة
يشتري القرموطي (أحمد آدم) شاشة ثلاثية الأبعاد، لكنه لا يفرح بها كثيراً، لتعرض منزله لحريق كبير، وأثناء سعيه لجمع التبرعات لإصلاح منزله، يُفاجأ بانتشار الأفكار المتطرفة بين المجتمع، ويتصدى القرموطي لتلك الأفكار. ويُفاجأ القرطومي بأن ميدو (محمد عادل)، ابن جاره حسن (علاء زينهم)، الذي يدرس في كلية الهندسة جامعة أسيوط، قد رجع محملاً بالأفكار المتطرفة التي غذاها فيه بعض الأفراد مثل الشيخ سماحة (أحمد صيام)، فيقوم القرموطي بطرد ميدو من منزله ، ولا يبدي والداه أي اعتراض على ذلك.
- في المقابل، فإن نرجس (بدرية طلبة)، زوجة القرموطي، تلح على زوجها، بإيعاز من أختها زوزو (شيماء سيف)، للتصييف في شواطئ مرسى مطروح. يوافق القرموطي، ويذهب مع نرجس، وزوزو، وحسبهُ زوج نرجس (علاء مرسي).
- يذهب القرموطي مع زوجته نرجس وعديله حسبهُ في رحلة لصيد الأسماك على الشاطئ، مدعياً معرفته بتقنية جي بي إس، ويبتعد المركب كثيراً عن الشاطئ حتى جاء الليل، ويصدم القارب بمركب آخر، ويعتقد كلّ واحدٍ أن رفقاءه غرقوا. يجد القرموطي نفسه على السواحل الليبية قرب سرت. يقوم تنظيم الدولة الإسلامية في ليبيا باعتقاله لاعتقادهم أنه أحد أفراد جبهة النصرة، ثم يقررون إعدامه. لكن جاره ميدو، عضو التنظيم، ينقذه لتأكده من عدم ارتباطه بجبهة النصرة.
- يكتشف القرموطي أن زوجته ضمن سبايا التنظيم، ويأخذها باعتبارها سبية، لكن أفراد التنظيم يكتشفون لاحقاً أنها زوجته. :يقوم التنظيم بتكليف القرموطي وزوجته نرجس بتفجير مديرية أمن القاهرة بسيارة مفخخة، ويكلفون ميدو بمراقبته لكي لا يهرب. تنجح نرجس في الهروب والقبض على ميدو بمساعدة المواطنين، فيما ينجح القرموطي بتفجير السيارة في الصحراء بعيداً عن المديرية، ويلقي الأمن المصري القبض على أفراد التنظيم.
إنتاج الفيلم
مشهد إعدام الأسرى الذين كان القرموطي من ضمنهم، يحاكي مشهد إعدام الأقباط المصريين من قبل تنظيم الدولة الإسلامية في ليبيا (مدينة سرت)، في الفيديو المنشور يوم 15 فبراير 2015،[7] كما ظهرت في الفيلم مشاهد لأرشيفية للغارات المصرية على تنظيم الدولة في ليبيا بعد يوم من نشر ذلك الفيديو.[8][9]
طاقم التمثيل
هوامش
- آخر عمل سينمائي قدمه أحمد آدم كان عام 2008 حينما قام ببطولة فيلم (شعبان الفارس).
- المرة الثانية التي يقدم فيها أحمد آدم شخصية القرموطي في السينما بعد فيلم (معلش احنا بنتبهدل) في عام 2005.
روابط خارجية
مراجع