في إنتخابات البرلمان العراقي 2010، حصلت القائمة على المركز الأول بين القوائم المتنافسة حيث حصدت 91 مقعداً من أصل 325 مقعداً في البرلمان.
تفكك وتضائل القائمة
في الفترة الأخيرة بدأت القائمة العراقية تشهد انهيارات متواصلة فمن انسحاب إسكندر وتوت وأربعة من أعضاء مجلس محافظة بابل إلى انسحاب حركة الوفاق الوطني ومن ثم انسحاب 42 كما أعلن ذلك غالب الأسدي في مؤتمر صحفي 1 وغيرهم مما يحصر القائمة في مجموعة من الكتل والأطياف وذلك بعد مغادرة النواب الشيعة للقائمة.[1]
وقد عزى القيادي البارز في القائمة العراقية ونائب رئيس لجنة الأمن والدفاع البرلمانية إسكندر وتوت ذلك إلى أن «القائمة العراقية لم تعد تمثل المشروع الوطني، بل باتت للأسف رهينة مشاريع ومسائل أخرى».[2]