تميز العنف بالاغتيالات والمواجهات بين الجماعات اليمينية مثل فرايكوربس (أحيانًا بالتواطؤ مع الدولة)، والمنظمات الاشتراكية مثل الحزب الشيوعي في ألمانيا.[1]
بسبب الاضطرابات التي خلفتها هزيمة ألمانيا في الحرب العالمية الأولى وتغيير الحكومة من نظام ملكي قائم على الوضع الاجتماعي إلى جمهورية ديمقراطية اشتراكية، انتظم شعب ألمانيا في مجموعات شبه عسكرية راديكالية للوصول إلى السلطة التي أدت إلى أعمال شغب وهجمات وصراعات متعددة. كان لدى الجماهير أعداد كبيرة من أسلحة الحرب من إنتاج عسكرة ألمانيا والحرب العالمية الأولى، مما سمح بمواجهات مسلحة مختلفة في البلاد.
سمح التغيير الجذري بالتنقل بين الطبقات وسماع الأصوات الجديدة. شهدت العديد من المدن الكبرى، وخاصة برلين، مظاهرات سياسية أدت إلى أعمال عنف من قبل المعارضة. كما أن الإطاحة السريعة بالزعماء أثرت على الأزمات في فترة ما بين الحربين.
Blasius، Dirk (2008). Weimars Ende. Bürgerkrieg und Politik 1930-1933 [The end of Weimar. Civil war and politics 1930-1933] (ط. Paperback). فرانكفورت: S. Fischer Verlag. ISBN:978-3-596-17503-1.
Brown, Timothy S. 2009. Weimar Radicals: Nazis and Communists Between Authenticity and Performance. Berghahn.
Schumann, Dirk. 2009. Political Violence in the Weimar Republic, 1918-1933: Fight for the Streets and Fear of Civil War. Berghahn.