هذه المقالة مرشحة للحذف بسبب: «مقالة عن عشيرة لا تحقق الملحوظية. الصفحة تعج بمعلومات مغلوطة وتفخيمية وغير موسوعية وبدون مصادر»، علماً أن هذا هو طلب نقاش الحذف الأول ولذلك يمكن تحسينها وإصلاحها.
للمزيد من التفاصيل وإبداء رأيك في الحذف الرجاء الاطلاع على نقاش الحذف لهذه الصفحة. علما أنه بإمكانك تحسين المقالة لتدارك أسباب الحذف لكن لا تُفرِغ الصفحة، ولا تُزِل هذا الوسم قبل انتهاء نقاش الحذف. (وسم هذا القالب منذ: ديسمبر 2024)
عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر وهو قريش بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان، العدوي القرشي
العُمريون واحدهم العُمَري، بطن من بني عدي بن كعب وهم بنو امير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه.[1] وينتشر العمريون اليوم في مختلف انحاء الوطن العربي، في بلاد الشام والعراق ومصر والسعودية في بريدة والرياض والحجاز واليمن. يُعرف العمريون باسم الفاروقي في تركياوجنوب آسيا وبعض أجزاء العالم العربي.
النسب
ينتسب العمريون إلى عمر بن الخطاب[2] بن نفيل بن عبد العزى بن رباح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر وهو قريش بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان، العدوي القرشي.
العُمريون في العراق
انتج العمريون العراقيون عددًا من علماء الدين السنة والولاء العثمانيين ورجال الدولة والحكام، خلال الفترة العثمانية والولاية البريطانية في العراق وفلسطين. وقد كانوا جزءا من نخبة سنية مثقفة عالية التعليم. كما خدموا مختلف الحكومات خلال الفترتين الإلزامية والملكية من تاريخ العراق. وكما تنسب الاسرة العمرية في الموصل إلى عاصم بن عمر.
العُمريون في السعودية
اسرة العمري في القصيم بريدة هاجر جدهم من الموصل إلى بريدة عام 1100 هـ استوطن بها بعد عودته من الحج ومن ذريته رواد التعليم والصحافة والادب الشيخ صالح بن سليمان العمري واشقائه إبراهيم وناصر وكان لهم اداور وطنية وخيرية هامة واسرتهم مازالت من ابرز الاسر التجارية في السعودية وبرز عدد منهم في التاليف وفي المناصب الحكومية والتجارة ويعتبروا من الاعيان
وفي الحجاز حجار العمري هي عائلة مدنية تنتسب إلى الخليفة الراشد عمر بن الخطاب العدوي القرشي. يعمل أفرادها بالقضاء كما اشتغلوا بالعلم الشرعي في الحرم النبوي منذ القدم كما تقلد كثير منهم مناصب رسمية في المملكة العربية السعودية منذ دخول المدينة المنورة في الحكم السعودي وحتى الآن. وأول من اشتهر باسم «الحجار» هو الجد الأكبر عبد الله العمري واليه تنتسب العائلة.
العُمريون في الأردن وفلسطين
يعرف العُمريون بكثرة في إربد - الأردن، وخاصة في دير يوسف وكفر أسد وحبكة ومرو وأم قيس، وفي أماكن أخرى في البلدان المجاورة مثل صندلة ويافا وجينين ( فلسطين )، حيث يحظون بمستوى تعليم عالي. يُنسب العمريون في الأردن وفلسطين إلى عبد الله بن عمر، ولديهم بذلك حجج مصدقة وإعفاء من التجنيد بسبب نسبهم ابان الحكم العثماني.[3][4]