بعض المهندسين المعماريين عُرفوا باستخدام الاستعارة كنمط في أعمالهم مثل لو كوربوزيه ونصب اليد المفتوحة، هذا النصب كان له علامة على "السلام والمصالحة، فقد فتح ليعطي وأيضاً ليستقبل"[7]
ولعل أبرز صوت للمدرسة المعمارية المجازية في الوقت الحاضر هو الدكتور باسل البياتي الذي استوحيت تصاميمه من الأشجار والنباتات والقواقع والحيتان والحشرات والدراويش وحتى الأساطير والأدب.[8] وهو أيضاً مؤسس المدرسة الدولية للهندسة المعمارية في مالقة بإسبانيا.[9]