قدمت مجموعة سي جي هينيل بموجب مجموعة أي دي جي أي عرضاً للحصول على عقد لتوريد 120 ألف بندقية هجومية إلى البوندسوير الألمانية، ضد هيكلر وكوخ في عام 2017 وأعلنت وزارة الدفاع الألمانية في سبتمبر 2020، أن مجموعة سي جي هينيل فاز بالعقد تبلغ قيمتها 250$ مليار لكن وصف الناشط المناهض للأسلحة يورغن غراسلين القرار بأنه «كارثة» من منظور حقوق الإنسان«، لأن» المالك ليس في أوروبا فحسب، بل في الإمارات العربية المتحدة أيضا. ولقد ذكر خبراء من مكتب المشتريات أن شيوخ دولة الإمارات العربية المتحدة بذلوا سنوات من الجهود للحصول على عقد البوندسوير العظيم رغم أن كل هذه‘ ألغت وزارة الدفاع العقد بسبب ما يتعلق ببراءة الاختراع والمخاطر التي تهدد أموال دافعي الضرائب.,[36][37]