هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعهامحرر؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المخصصة لذلك.(سبتمبر 2020)
هذا المصطلح نابع من حجة «بويل» أن أولائك الذين يسعون لحماية الملكية العامة يعملون لتحقيق غايات مماثلة لغايات عالمي البيئة. يرى «بويل» أنه في حين أن حركة حماية البيئة سلطت الضوء على التأثيرات التي يمكن أن تحدثها القرارات الاجتماعية على البيئة، فإن علماء الثقافة البيئية يسعون إلى إلقاء الضوء على الآثار التي يمكن أن تحدثها قوانين الملكية الفكرية على الثقافة.[1]