التواجد الدولي المؤقت في الخليل (بالإنجليزية: The Temporary International Presence in the city of Hebron) هي بعثة مراقبة مدنية بالخليل بعثت بعد مجزرة الحرم الإبراهيمي سنة 1994 وكانت أول مهمة للبعثة قد بدأت في 8 ماي 1994.[1][2][3] تتكون البعثة من مراقبين قادمين من الدانماركوإيطالياوالنرويجوالسويدوسويسراوتركيا.
المهام
تتمثل مهمة التواجد الدولي المؤقت في الخليل في مراقبة وتدوين الحوداث التي يرتكبها كلا من الطرف الفلسطيني والإسرائيلي.
أحداث
خلال أزمة الرسوم الكاريكاتورية غادر الأعضاء الدنماركيون المدينة وأوقفوا مهماتهم مؤقتا. في 24 أفريل 2006 استرجعت المنظمة نشاطها المعتاد.
في مارس 2007 جرح أحد المراقبين السويدون في رأسه بسبب حجرة ألقاها مستوطن إسرائيلي.
إنهاء البعثة
في 28 يناير 2019، صرح رئيس الوزراء الإسرائيليبنيامين نتنياهو عبر تغريدة له في موقع تويتر، بأنه قرر عدم تمديد ولاية البعثة الدولية.[4] وبرر قراره بالقول إن إسرائيل «لن تسمح باستمرار وجود قوة دولية تعمل ضدنا».[5]
ردود الفعل
هذا القسم فارغ أو غير مكتمل. ساهم في توسيعه. (نوفمبر 2018)
^Karin Aggestam (2001). "From theory to practice: Temporary International Presence in Hebron (TIPH)". Cambridge Review of International Affairs. ج. 14 ع. 2: 53–69. DOI:10.1080/09557570108400356.