بدأ الإسلام بالانتشار في أوسيتيا خلال القرنين 14 و15. حسب المصادر، فإن العائلات النبيلة في المجتمع الأوسيتي فقط هي التي اعتنقت الإسلام، بينما بقيت الطبقات الأقل على دين المسيحية.
خلال القرنين 17 و18، جزء من الأوسيتيين من ديغور (تحت تأثير من كبرداي) استقبل الديانة الإسلامية. طغت المسيحية على الإسلام في أوسيتيا خلال سيطرة الإمبراطورية الروسية منذ 1801.[2] في الحقيقة، وفقا لروسلان بزارغوف: «في أوسيتيا المسلمون أبدا لم يحصلوا على أكثر من 12-15% من الساكنة».[3]
ديموغرافيا
مع أنه لا توجد إحصاءات رسمية، تقول التقديرات أن حوالي 35% من سكان أبخازيا وجنوب أوسيتيا مسلمون. تتوقع السلطات أن أنشطة روسيا العسكرية والسياسية في المنطقتين ستؤدي إلى ازدياد هذه النسبة.
1 كُلياً داخل آسيا، ولكن تاريخياً مصنفة كدولة أوروبية. 2 جزئياً أو كلياً داخل آسيا، حسب الحدود. 3 معظم أراضيها في آسيا.
4 جغرافياً هي جزء من إفريقيا، ولكن تاريخياً مصنفة كدولة أوروبية.