يسكن العسكري زكي في أحد الأحياء الشعبية وبجانب شقته تسكن خطيبته ووالدتها ولكن والدتها كانت رافضة زكي وتكاد تفرق بين ابنتها وبينه بسبب عمله بالبوليس لأنه كان يقتضي منه أحيانًا أن يبيت خارج المنزل فيعود في الوقت الذي يبدأ الناس يومهم فيه فهي ترى أن ابنتها تستحق شخصًا أخر غيره.