وفد مع عامر بن الطفيل في وفد بني عامر وأرادوا قتل الرسول محمد فأتفقا أن يختلي عامر مع الرسول ويطعنه أربد من وراء ظهره
فعندما وصلا كشف رسول الله نية عامر السيئة فقال عامر:الأ تخالني يامحمد؟
فأبى الرسول ووقف أربد خائفا فكررها عامر حتى هرب عامر وأربد فقال عامر: ما رأيت أجبن منك،
فقال أربد لا أخافك يا عامر أبدا
فدعى الرسول عليهما: اللهم أكفني شر عامر ومالك يعني (أربد).
موته
ذهب أربد مع ناقة له إلى الحجاز وبينما كان راكبا عليها صعقته صاعقة فغدا رمد ولم يعثرون على جثته.